اهداء إلى كل “تحية” يشقى صبُرها ببعلها … أحيانا. «
ابراهيم عبد القادر المازنى
,,,,,,,
“ابراهيم الثانى” رواية سيكولوجية ، تهيم في الأبعاد النفسية للنفس الإنسانية،
فهي رواية الحب قبل الزواج وبعده، وهي أيضًا رواية الخوف من الشيخوخة والموت، باختصار هي رواية اعترافات. إن هذا العمل يمثل جزءًا مهما من تاريخ الرواية العربية. تتميز الرواية بأسلوب فريد، يشهد للمازني بمكانة كبيرة في أدبنا العربي.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.