فقدت “مارجريت” الزوج و الطفلة و فقدت روحها معهم ، تبدلت “مارجريت” كثيرا وظهر علي وجهها مشاعر الحزن و الاحباط و تبدلت من البهجة و السعاده الطاغية عليها الي الحزن و الحالة النفسية السيئة.
وبعد مرور أحدَ عشرَ عامًا تقف “مارجريت” حائرة بين حياتها الماضية وحياتها الآن، فهل تترك هذا الزوجَ الوفيَّ وتعود إلى ذلك الرجل الخائن الذي ما زالت تحبُّه؟
إنه الصراع بين القلب والعقل، فمَنْ تُراه ينتصر؟
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.