مسرحية ساخرة لشكسبير، وكثيراً ما تعتبر من مسرحياته التي أثارت جدلاً، وذلك لأن مثل هذه المسرحيات لم يُستطع تصنيفها كمسرحية مأساوية أم ساخرة “كوميدية” وأغلب الظن أنها كتبت في النصف الأخير من حياة شكسبير المهنية، فيما بين 1601و 1608
ترسم لنا شخصية «هيلين» الزوجة التي حطمت جدران صمت وإعراض زوجها عنها؛ وأبدلتها إلى محبةٍ سَطَّرَت في صفحة الأدب الإنجليزي فريدةً من فرائد شكسبير الأدبية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.