“ما أيسر أن تفقد الخرافة سطوتها حين تعترض غرورنا بدلًا من أن تتملقه!
وشأن الخرافة في هذا شأن وهميات أخرى كثيرة.“
جوتة
…….
يعالج«كارل بيكر» هنا فى كتابه الفِكرةَ السِّياسيةَ والاجتِماعيةَ السَّائدةَ في القَرن الثامن عشر ، وقَدْ كَانتْ فِكرةُ «الاسْتِنارَة» وانتِشارِ قِيَمِ السَّعادةِ والحُريةِ والإخاءِ والمُساواةِ غايةَ الفلاسفةِ في هذا العَصْر؛ حَيثُ كَانتِ «المدينةُ الفاضِلةُ» فِكرةً تَسرِي في عُقولِهم، وإنْ لَمْ تَكُنْ وَليدَةَ القَرنِ الثَّامنَ عشر. ويُعَدُّ الكِتابُ مِن أهمِّ الكُتبِ التي ناقَشتْ هذه الفكرة.. فكرة “المدينة الفاضلة”.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.