لقد أصبح للقطاع الخاص دور مهم فى المشاركة الجادة، حيث تجاوز هذا الدور صفة العطاء العشوائي غير المنظم ، ولم يعد مقبولا التغاضي عن الدور الإجتماعي والتنموي و الإحساس بالمسئولية الإجتماعية داخل المجتمع، حيث أصبحت من المبادىء التنموية الأساسية التى يدعو إليها المجتمع الدولى.
ورغم أن تنمية الإحساس بالمسئولية الإجتماعية فى أولويات المجتمع ومؤسساته، إلا أن المؤشرات لا تؤكد على وجود ثقافة المسئولية الاجتماعية بالمعنى المؤسس المدرك لمسئولياته الأخلاقية تجاه المجتمع .
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.