فى هذا الكتاب
تخوض “مي زيادة” حربًا ضروسًا في دفاعها عن الهوية والثقافة العربية من خلال مجموعة متنوعة من المقالات ،فهي تدافع عن اللغة وتستعرض الفن وتتغنى بالموسيقى.
وكما قال عنها المفكر المصري “سلامة موسي”:
“مي” كاتبة الشباب، تُدافع عن حقوقه وتعتذر عن أغلاطه،
ثم هي أيضًا لأنها شرقية تحب الشرق وبخاصة مصر وسوريا بقلبها وعواطفها،
ثم لأنها ذكية تحب الحضارة الغربية وتدعو إليها،
بهذا المفتاح يمكننا أن نفهم “مي”، وأن ندرك معنى المثل العليا التي تتشوق إلى
تحقيقها.
بين الجزر والمد
(صفحات فى اللغة والآداب والفن والحضارة)
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.