يتحدث “العقاد” عن سيرة غاندى.. ويسرد أفكاره وإيمانه ومنهجه في الحياة وفي المقاومة.
يصف العقاد «المهاتما غاندي» بقديس القرن العشرين. فيقول: إن ذلك الرجل المسالم البسيط استطاع أن يجمع الهند على كلمة واحدة رغم تعدد ثقافاتها واختلاف ملل أبنائها
تجد في كلّ صفحة من صفحاته تذكرة بفطرة الإنسان التي فطر الله بني البشر عليها، الفطرة السليمة المسالمة، الطاهرة الصافية، التي نكاد نفقدها في خضمّ هذا العالم المُضلّ.
يبين عبقرية غاندي ومدى سمو نفسه وروحه السمحة، بحيث أصبح رمزًا للسلام واللاعنف وأبًا روحيًّا للهند الحرة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.