عبدالرحمن جاويش
-
عن العميد رشدي وهدان .. بين الميكيافيلية والغباوة: بقلم عبدالرحمن جاويش
عن العميد رشدي وهدان.. بين الميكيافيلية والغباوة ، مع بداية تشكيل وعي الطفل، أهله بيوصلوا له رسالة واضحة: العالم مقسوم…
أكمل القراءة » -
سينما
لماذا Parasite؟
الطفيلي ببساطة هو “كائن حي يستخلص غذائه من كائن حي آخر يدعى العائل أو المضيف، ولا يستطيع هذا الطفيلي الحياة…
أكمل القراءة » -
سينما
لماذا نهيم بأفلام المراهقين؟| بقلم عبدالرحمن جاويش
كانت من المشاكل التي أرقت حياتي لفترة طويلة، وجود أعمال درامية وسينمائية أخجل من الاعتراف بحبي لها؛ مثل بعض أفلام…
أكمل القراءة » -
طريقة عمل الكوميديا في البيت| بقلم عبدالرحمن جاويش
أذكر ذلك المشهد جيدًا؛ مشهد من أحد الأفلام العربية القديمة (لا يحضرني اسمه للأسف).. حين يدرك البطل أنه يحتاج لتملق…
أكمل القراءة » -
لماذا نحب أفلام السرقة؟
حين تُذكَر دراما السرقات، فإن أول ما يتبادر لذهنك هو المسلسل الإسباني La casa de papel، وإن كنت “قديم ومدقدق”…
أكمل القراءة » -
عن مايك.. الموظف المثالي
للأمانة المقال ده كان عن شخصية درامية مختلفة تمامًا.. لكن وسط التساؤلات المختلفة عن الخير والشر، والصح والغلط.. ومعضلة “كتابة…
أكمل القراءة » -
عن نبيه بيك.. مؤسس دولة نبيهاليا
نادرًا ما تميز الحبكات الدرامية بين درجات الشر وبعضها؛ فهناك الحق والباطل وما بينهما من منافقين ينتظرون الفائز؛ فيهللون له..…
أكمل القراءة » -
عن فيتو كورليوني العراب بقلم: عبدالرحمن جاويش
تمر السنوات وتخرج الأفلام للجمهور، وتظل مُعضلة “شخصية الشرير” هي ما يؤرق كل صُنَّاع السينما، فبعد أن بدأت الصناعة على…
أكمل القراءة » -
عن عشرى صاحب صاحبه بقلم: عبدالرحمن جاويش
عشرى صاحب صاحبه – بقلك عبد الرحمن جاويش: من رأيي إن الكتابة السينمائية في بدايتها كانت متخذة شكل “مثالي” جدًا،…
أكمل القراءة »